علاء حسن
قبل الشروع بتنفيذ ما يعرف بعملية تحرير العراق بقيادة الولايات المتحدة ومن تحالف معها ، تبنى رئيس دولة الإمارات الراحل الشيخ زا
علاء حسن
رئيس مجلس النواب الأسبق محمود المشهداني، أكثر من استخدم المطرقة "الجاكوج " أثناء إدارته جلسات البرلمان مقارنة بالآخرين من زملا
علاء حسن
كغيره من أبناء جيله تحمّس العامل المرحوم سوادي مطشر لانتصارات الجيش الأحمر ضد النازية في أربعينيات القرن الماضي ، وبفعل معايشت
علاء حسن
"حجي جرايد" تعبير عراقي للاستهانة بالتصريحات والوعود الرسمية ، سواء صدرت من مسؤول كبير في الحكومة ، أو من وزير أو وكيل وحتى من
علاء حسن
المتعاملون بالإعشاب كدواء لكل داء ، يزعمون أنهم يستطيعون معالجة الأمراض العضوية والنفسية، مَن يعاني الكآبة عليه مراجعة أقرب مع
علاء حسن
مستشارية الأمن الوطني نسخة أميركية من ابتكارات مستر بريمر ، أول من تولى المنصب موفق الربيعي وبعده عبد الكريم العنزي ثم قاسم دا
علاء حسن
قصر السلام مقر إقامة رئيس الجمهورية ،استعاد نشاطه لاختيار بديل محمد توفيق علاوي ، باستقبال زعماء قوى سياسية ،وعقد لقاءات لعلها