متابعة الاحتجاج
يواصل آلاف المتظاهرين في بغداد والعديد من المدن العراقية احتجاجاتهم منذ مستهل تشرين الأول/أكتوبر الماضي، مطالبين بانتخا
رحمة حجة
حسن وحسين، شابان يحملان اسمين من الأكثر شيوعاً في العراق، إلا أن الحياة العادية لم تكن من نصيبهما، حيث اختارا طريقاً خارج الحدود الضيقة التي شهدت مرحلة طف
مهند البراك
بعد ان ذاعت انباء الانتفاضة السلمية الباسلة لشباب تشرين نساء و رجالاً، وصارت تُتناقل في النشرات الاخبارية اليومية، ليس في وسائل الاعلام العراقية فحسب و
عامر مؤيد
خرجت العديد من المحافظات العراقية بمسيرات نسوية للمطالبة باستكمال الثورة والإصرار على تنفيذ المطالب التي خرج من اجلها الشعب.
رعد أطياف
المجتمع المنظّم هو الأكثر قدرة من غيره على إحداث الفارق. والطلبة هم "المجتمع المصغّر" والأكثر تنظيمًا وحيوية، وذلك لثلاثة أسباب على الأقل: أولًا، يشكّل ن
متابعة الاحتجاج
اطلق مغردون وناشطون مدنيون، امس الاربعاء، هاشتاغ "مليونية حب العراق"، طالبوا فيها بتظاهرة "مليونية" تنطلق يوم غد الجمعة
رحمة حجة
يمشي العراقي من ساكني بغداد أو وافداً إليها، نحو ساحة التحرير، يصرخ مطالباً بحقوقه، أو صامتاً ترك للافتة الكلام، بمناسبة أو دو
علي رياض
لم يكن الترقب كائناً غريباً عن المشهد، هو ابنه الشرعي، ابن الساعات الأولى لصباح الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2019. أذكر كيف سكن