ما لاحظته أمس واليوم أن استقالة رئيس الوزراء لا تأثير لها على الجزء الأكثر تأثيراً من الشارع المحتج، والسبب، الذي اشرت له مراراً، أن هناك ـ وبحسب ملاحظاتي الخاصة باحتجاج
ماذا بعد استقالة عبد المهدي.. ؟
الخطوة التالية بعد استقالة عبد المهدي التوجه لتشكيل حكومة مصغرة بصلاحيات إضافية، وبوجوه نزيهة ومشهود لها بالوطنية، يساهم ممثلو المتظ
لا يمكن النظر الى الثورة العراقية اليوم من باب جموع المتظاهرين والمعتصمين في ساحة التحرير وساحات المدن الاخرى فقط، نعم، إنهم شعلتها الاولى، وضوؤها المشع، ولن نبلغ بما نك
يتحدث أمين معلوف في كتابهِ الهويات القاتلة، عن تجربتهِ الشخصية باعتباره لبنانياً، لكنه فرنسياً في الوقت نفسه، أن تكون لغته الأم هي العربية بينما يكتب أفكاره وأدبه بالفرن
بقلم متظاهر
عَمّد رئيس مجلس الوزراء باستقالته، بعد معاندة ومكابرة، حياته السياسية بدماء مئات الشهداء والآ
يكتبها متظاهر
يتوهم من يعتقد ان استقالة عادل عبد المهدي ستحقق الهدف الذي اجترح المنتفضون آيات البطولة وهم يقدمون صدورهم وارواحهم استعادةً لوطنهم المضيّع ، وكرامتهم
يكتبها متظاهر
من يستقبل رصاصات الموت بصدر مفتوح وبيده حجارة او بقايا قنبلة دخانية ليعيدها لاصحابها تجنباً لدخانها وسمومها، لا يخرب ولا يدمر ولا يحرق. فهو لا يحمل