أجود مجبل
كما تَلاقى الرصاصُ الحيُّ في جسدٍ
سنلتقي ليلةً في مُتحَفِ الشمعِ
في بابِهِ حارسٌ شَهْمٌ سنُقنِعُهُ
علاء حسن
قبل الشروع بتنفيذ ما يعرف بعملية تحرير العراق بقيادة الولايات المتحدة ومن تحالف معها ، تبنى رئيس دولة الإمارات الراحل الشيخ زا
محمد رسن
مشاهد أصحاب القمصان البيض لم تألفه العين من قبل حيث جموع الطلبة والطالبات تغص بهم اليوم سوح الاحتج
علاء حسن
رئيس مجلس النواب الأسبق محمود المشهداني، أكثر من استخدم المطرقة "الجاكوج " أثناء إدارته جلسات البرلمان مقارنة بالآخرين من زملا
مهند البراك
فيما تتصاعد انتفاضة تشرين البطولية رغم أنواع المواجهات الدموية و الارهابية المتفننة، تسيرأجهزة الحكم الذي استلمته الجماعات
فارس كمال نظمي
هو الفن والفلسفة والسياسة مجتمعةً في عقل طاهرٍ من آثام التطرّف والتعصب والتحامل. كان مصاباً بدهشة اكتشاف الأفكار والمعاني
علاء حسن
كغيره من أبناء جيله تحمّس العامل المرحوم سوادي مطشر لانتصارات الجيش الأحمر ضد النازية في أربعينيات القرن الماضي ، وبفعل معايشت